شويه نكن جامده

قالت صاحبة البيت للخادمة
أين كنت تشتغلين سابقا ؟

أجابت : في فندق يا سيدتي

صاحبة البيت : وهل عندك ما يثبت ذلك ؟

الخادمة : نعم يا سيدتي ... عندي صحون وملاعق وشوكات




سأل الضيف ابن صاحب المنزل البخيل : متى تتناولون غذاءكم يا صغيري ؟
فأجابه الصغير ببراءة : عندما تنصرف يا عمي



البائع : لماذا أرى النقود مبللة ؟
زوجة البخيل : لأن زوجي بكى عليها قبل أن يعطيها لي



سئل أحد الفلاسفة : كيف تختار امرأتك ؟
: فأجاب
لا أريدها جميلة فيطمع فيها غيري ... ولا قبيحة فتشمئز منها نفسي ... ولا طويلة فأرفع لها هامتي ... ولا قصيرة فأطأطىء لها رأسي ... ولاسمينة فتسد علي منافذ النسيم ...ولا هزيلة فأحسبها خيالي ...ولا بيضاء مثل الشمع ... ولا سوداء مثل الشبح ... ولا جاهلة فلا تفهمني ... ولا متعلمة فتجادلني ... ولا غنية تقول هذا مالي ... ولا فقيرة فيشقى من بعدها ولدي





مرضت زوجة أحد البخلاء فاستدعى لها الطبيب
فقال له الطبيب بعد فحصه للمريضة : - تشكو زوجتك من مرض أصابها قبل الزواج
فقال البخيل مبتهجا : - الحمدلله فأبوها هو الذي سيدفع اذن أجرتك






سأل منجم رجلا : ما برجك يا هذا ؟
أجابه : برج التيس
فاستغرب المنجم جهل الرجل بأسماء الابراج وقال له ليس في الابراج هذا الاسم ، بل هناك برج الجدي
فأجابه الرجل وقد كان به بعض الحمق : أعلم يا سيدي ذلك ... و أظن أن برجي ، وأنا صغير قد كبر مثلي وصار تيسا ... أليس كذلك



كانت لجحا زوجتان ، وكان أحيانا يسامرهما معا
فأرادتا ذات ليلة احراجه
فسألته احداهما : ياجحا يا زوجنا الغالي ... أينا أحب اليك ؟
فأجابهما بكثير من الدهاء : انتما عندي في نفس درجة الحب
فقالتا له : لا نقبل بهذا الجواب ... ولا بد من الحسم بيننا
وها نحن أمام بركة ماء فاختر واحدة منا لاغراقها ... فمن منا سترمي ياترى ؟
فاحتار جحا ثم نظر الى زوجته الأولى وقال لها : أذكر أنك تعلمت السباحة جيدا في صغرك ياحبيبتي...ورمى بها في البركة






قيل لأحد الجبناء ، يدعونه الى محاربة الأعداء معهم : لم لا تخرج معنا لقتال العدو ؟
فأجابهم : والله لا أعرف أحدا منهم و لا يعرفونني فمن أين جاءت هذه العداوة بيني وبينهم ؟




جلس رجل مع صديقه وقد بدا عليه الحزن ... فسأله : ألديك مشاكل يا صديقي ؟
قال : - بلى ...لقد أقسمت زوجتي ألا تتحدث معي لمدة شهرين
فقال الصديق : - وما المشكلة في ذلك ؟
فأجابه : - اليوم تنتهي المدة
نشر أحدهم اعلانا في احدى الجرائد هذا نصه
شاب يبلغ من العمر 28 سنة يحمل شهادة مهندس زراعي ، يرغب في التعرف قصد الزواج على فتاة في مقتبل العمر تملك ضيعة فلاحية وجرارا...فالرجاء ممن استهواها العرض ارسال صورة للجرار



سأل الصديق صديقه : - ماذا تفعل ؟
فأجابه : - أكتب رسالة الى خطيبتي
قال الصديق محذرا : - أنصحك ألا تفعل ، فقد كنت أكتب الى خطيبتي رسالة كل أسبوع طيلة سنوات وعندما رجعت اكتشفت أنها تزوجت ساعي البريد



أمر أحد السلاطين قديما بقتل أعرابي
فالتمس العفو
فأجابه السلطان : - أما العفو فلا...ولكني أترك لك حرية اختيار طريقة موتك التي تريدها
فقال الرجل : - اذن دعني أموت بالشيخوخة
فضحك السلطان و عفا عنه




كان جحا في الطابق العلوي من منزله
فطرق بابه أحد اللأشخاص ...فأطل من الشباك فرأى رجلا فقال له : ماذا تريد ؟
قال : انزل الي تحت لأكلمك
فنزل جحا
فقال الرجل : أنا فقير الحال أريد منك حسنة يا سيدي
فاغتاظ جحا منه ولكنه كتم غيظه وقال له : اتبعني
وصعد جحا الى أعلى البيت والرجل يتبعه
فلما وصلا الى الطابق العلوي التفت الى السائل وقال له : الله يعطيك
فاغتاظ الفقير وقال له: اذن لماذا لم تقل لي ذلك ونحن تحت ؟
فقال جحا :وأنت لماذا أنزلتني ولم تقل لي وأنا فوق ؟