بلا نهاية
حنينٌ يدفعني إلى ذاكَ المكانِ..
و صوتُ الشوقِ يترددُ صداهُ بداخلي..
أكتمهُ..فيزلزلُ كياني..
أصبرُ..فلا تصبرُ الدمعة..
أحترمُ قدري..
و أحترمُ قرارَ بُعده
و لأني...كنتُ حبيبه....أشتاقُ بصمت
و صوتُ الشوقِ يترددُ صداهُ بداخلي..
أكتمهُ..فيزلزلُ كياني..
أصبرُ..فلا تصبرُ الدمعة..
أحترمُ قدري..
و أحترمُ قرارَ بُعده
و لأني...كنتُ حبيبه....أشتاقُ بصمت
ألتمسُ بقايا ما كانَ هنا..
أتنفسُ عبقا قديما..
و أعيشُ لحظاتٍ..مع أطيافٍ تتخطفُ أنظاري هنا و هناك..
هنا..
اهديته ورده
جرح شوكها أصابعه فأبتسمت
" حبكَ ....مؤلمٌ حبيبي"
هنا..
أنتظرتُ ......و أنتظرت....
فكنتُ وحيدا..أنثرُ الأعذارَ..و أختارُ ما أظنه.ُيناسبه
أتنفسُ عبقا قديما..
و أعيشُ لحظاتٍ..مع أطيافٍ تتخطفُ أنظاري هنا و هناك..
هنا..
اهديته ورده
جرح شوكها أصابعه فأبتسمت
" حبكَ ....مؤلمٌ حبيبي"
هنا..
أنتظرتُ ......و أنتظرت....
فكنتُ وحيدا..أنثرُ الأعذارَ..و أختارُ ما أظنه.ُيناسبه
أما هنا..
فكان لقاءُ العيونِ الأخير..
هنا نطقت بحكمِ الفراق..
هنا قذفنى برصاصِ الوداع..
و هنا...تركني و رحل
==
بلا نهاية..
هكذا كان رحيله
فكان لقاءُ العيونِ الأخير..
هنا نطقت بحكمِ الفراق..
هنا قذفنى برصاصِ الوداع..
و هنا...تركني و رحل
==
بلا نهاية..
هكذا كان رحيله
بلا نهاية..هي النهاية