هذا الكلام لانسان للاسف لم اجد مثله فى الوجود
لا اعرفه ولكنى اصدقه اتحسبنى مجنونة
لست مجنونة وانما لدى فراغ وانت ملاته اريد منك وعدا ان لاتنسانى ابدا
مهما طال بنا العمر حتى لو لم نلتقى فهل هذا كثير عليك او حمل كبير ؟
لقد اتخذتك فى مقام الاخ والصديق ولكنى اخاف ان تنقلب عاطفتى البريئة
فارجو منك ان تسامحنى اذا انسحبت من حياتك!
قبل ان اقع فى حبك واشرب كاس عذابى المر واموت ببطء
انك لاتعرف انك اصبحت شئ مهم فى حياتى
فعندما اتحدث اليك اوحتى اتحدث عنك اشعر بالسعادة
وتكون بسمتى على شفاهى حتى ولو كنت حزينة
حقا لا اقدر ان اقول لك ماذا اخبا من مشاعرى
لانى اخاف كثيرا ان يفهم اى احد مشاعرى بطريقة خاطئة
قلبى يفضحنى وكلامى فية من الشوق غير المحدود احبه! نعم احبه
ماذا افعل ! اعرف اننى الخاسرة فى النهاية ولكننى لن استطيع البقاء اسفة لانى ظلمتك ياقلبى ولكن اخاف ان اقع فى حبه واشرب كاس عذابى المر واموت ببطء
اعترفت واخيرا ازحت عن كاهلى حمل كبير نعم !ولكن لم اقولها صريحة ولن اقولها اعلم انه ليس من حقى قولها
ما هذا الشعور الغريب الذى ينتابنى كم احس باننى تسرعت كثيرا ولكن كيف؟
اشعر بالتناقض فى داخلى هل احبه؟ ام معجبة باسلوبة فقط ! ام اننى فقط اتمسك به حتى اشعر بالامان حقا لا اعلم ..
ماهذا الجنون الذى احلم به ان عقلى يصورلى الامور بطريقة سهلة فقط حتى يرتاح ولكنى لابد ان اوقظة من هذا التوهان الغريب
انا محتارة جدا بين قلبى وعقلى فانا قلت لن اكلمك ابدا بعد الان ولكن عندما ناديت عليا
اتيت اليك سريعا دون تردد وبلهفة هل هذا سوف يكون حالى لا اشعر اننى ساكون بخير .
ادعو الله ان يريح قلبى من هذا العذاب والالم ولكن كيف؟
ارجو من الله ان يهدينى وارجو مساعدة قلبى الذى يعانى من الاحتضار اليومى
لا اعرفه ولكنى اصدقه اتحسبنى مجنونة
لست مجنونة وانما لدى فراغ وانت ملاته اريد منك وعدا ان لاتنسانى ابدا
مهما طال بنا العمر حتى لو لم نلتقى فهل هذا كثير عليك او حمل كبير ؟
لقد اتخذتك فى مقام الاخ والصديق ولكنى اخاف ان تنقلب عاطفتى البريئة
فارجو منك ان تسامحنى اذا انسحبت من حياتك!
قبل ان اقع فى حبك واشرب كاس عذابى المر واموت ببطء
انك لاتعرف انك اصبحت شئ مهم فى حياتى
فعندما اتحدث اليك اوحتى اتحدث عنك اشعر بالسعادة
وتكون بسمتى على شفاهى حتى ولو كنت حزينة
حقا لا اقدر ان اقول لك ماذا اخبا من مشاعرى
لانى اخاف كثيرا ان يفهم اى احد مشاعرى بطريقة خاطئة
قلبى يفضحنى وكلامى فية من الشوق غير المحدود احبه! نعم احبه
ماذا افعل ! اعرف اننى الخاسرة فى النهاية ولكننى لن استطيع البقاء اسفة لانى ظلمتك ياقلبى ولكن اخاف ان اقع فى حبه واشرب كاس عذابى المر واموت ببطء
اعترفت واخيرا ازحت عن كاهلى حمل كبير نعم !ولكن لم اقولها صريحة ولن اقولها اعلم انه ليس من حقى قولها
ما هذا الشعور الغريب الذى ينتابنى كم احس باننى تسرعت كثيرا ولكن كيف؟
اشعر بالتناقض فى داخلى هل احبه؟ ام معجبة باسلوبة فقط ! ام اننى فقط اتمسك به حتى اشعر بالامان حقا لا اعلم ..
ماهذا الجنون الذى احلم به ان عقلى يصورلى الامور بطريقة سهلة فقط حتى يرتاح ولكنى لابد ان اوقظة من هذا التوهان الغريب
انا محتارة جدا بين قلبى وعقلى فانا قلت لن اكلمك ابدا بعد الان ولكن عندما ناديت عليا
اتيت اليك سريعا دون تردد وبلهفة هل هذا سوف يكون حالى لا اشعر اننى ساكون بخير .
ادعو الله ان يريح قلبى من هذا العذاب والالم ولكن كيف؟
ارجو من الله ان يهدينى وارجو مساعدة قلبى الذى يعانى من الاحتضار اليومى